الليلة الماضية عادت إلى المنزل مرتدية زي الفاسقة وأظهر لها والدها ما تفعله الفاسقات

الليلة الماضية، قررت العودة إلى المنزل مرتدية ملابسها الأكثر عاهرة، وعلى استعداد للإثارة والإغراء. لم تكن تعلم أن والدها كان ينتظرها، حريصًا على أن يُظهر لها بالضبط ما المقصود بالفاسقات مثلها. وفي اللحظة التي دخلت فيها من الباب، كان التوتر واضحا. لم يستطع مقاومة منظر ملابسها الضيقة الكاشفة، ولم تستطع مقاومة الطريقة التي ينظر بها إليها. لم يضيع الأب أي وقت، وجذبها وأظهر لها ما كان يدور في ذهنه. كانت تتأوه وتتلوى عندما تولى السيطرة، وكان جسدها يستجيب لكل لمسة، وكل أمر. بحلول نهاية الليل، كانت تعرف بالضبط ما خلقت له الفاسقات مثلها، ولم تستطع الانتظار للقيام بذلك مرة أخرى.